اءبا حسن اءفديك نفسى و مهجتى | |
وكل بطى ء فى الهدى و مسارع (657) |
اءيذهب مدحى ذا المحبر ضائعا | |
و ما المدح فى ذات الاله بضائع (658) |
فاءنت الذى اءعطيت اذ كنت راكعا | |
فدتك نفوس القوم يا خير راكع (659) |
بخاتمك الميمون يا خير سيد | |
و يا خير شار ثم يا خير بائع (660) |
فاءنزل فيك الله خير ولاية | |
وبينها فى محكمات الشرائع (661) |
همه اينها دليل گسترش دامنه نقل و رواج اين حديث است و امكان انكار آن را غير ممكن ساخته است ؛ مگر از كسانى ماند ذهبى و - پيش از او - ابن تيميه .